تعبت أنزف جراحي حبر و أدور للألم أسباب
لجل أكتب شعر يحكي بعض أصغر معاناتي
كسرني قلبي المكسور نادت دمعي الأهــداب
تعبت أركض ولا أوصل ولاتوصلني غاياتي
//
وأنطفي كلّـي بـ غيـابك
لو فقدتك ياغلاهم
بـ تنطفي نجمه بسماهم
" وانطفي كلّي بغيابك "
! تدري ، ما اتحمل بعادك
كيف لو صار ، وفقدتك ؟
//
منظر غيابك كئيب !
لا نهاري هو نهار ..
وفيك أسهى ما دريت
ومن يكلمني يقول :
يا بخت من به سهيت
إنت ما حسيت يمكن
والغياب أكبر دليل ,
دايم يردد لسانك :
" لذة الشي القليل "
راضي قلبي في قليلك
المهم ألمح وجودك
تحترق أعصاب قلبي ..
وإنت غايب
يا برودك
//
تـرى قلبـي مثـل وردٍ
كسـاه الرمـل وصـار تـراب
ياليـتك بس بإيديـنـك
هـذاك الورد ضـميـته !
مادامـك بـايـع العشـره
وناوي تقـفل الابـواب
أبي اسـأل قبل لا تروح
قلبـي وين وديته !
//
حارت دموعي في عيوني وصديت
وأرمشت مابيها تبين .. وطاحت
وأنا أحسب إني في فراقه تعافيت
وان عبرتي من مدخل الزاد زاحت
ياليتني من قبل لا أحبه اقفيت ..
والا ان دروبي عن دروبه تناحت
عرفت كيف الحي يفرق عن الميت
وعرفت قيمة نعمتي يوم راحت
//
يا حــب . . / . . يا ذكرى واسمـ . .
مدري انا ابكي عليك . . من . . " العذاب " . . أو ابتسم . . !
//
لو رحل عني وسافر
يختفي ضي المدينه
تكتئب كل الشوارع وتنتهي كل الفصول
والطريق اللي جمعنا يسأل الخطوه علينا..
والمكان اللي حضنا حاير بصمت وذهول..
والطيور اللي تغنت في لقانا ترتجينا
" والزهور اللي سقتنا من شذاها في ذبول "
والألم ينثر شعاعه ، للشبابيك الحزينه
والجفا يفرد ذراعه يسرق الحلم ويزول
والهوى رغم" المسافه " بيننا دايم حنينه..
والصبر دايم يدور للهجر أية حلول
//
بـ ع ـيش { ﯛقـتـي .. ويومـي
~ [ ڪلـه وأنـا ,, بجمبـڪ
//
{ هُو يجِيْ .. أو .. مَا يجِيْ ؟!
و خُوفِي انه مَا يجِينِي .. أو يجِي بـ : قَسوَهـ علَيّ
و آتهيـأ بڪلّ نـُورِي
و يتَأخرْ عَن حُضُورِيْ
و انطفِي / و ارجَـعْ [ إلـيّ ] .. !
ممآ رآق ..